في سدرة الظلام أبتدأت حكاية للعشق والغرام
سرداً غير مرتب في هواء انعش الذاكرة باحلاماًُ متعرجة ومتبرجة
في لحظات كانت الأمنيات مرتبة
لم اعد أعي ..بما أكون .. أو إين أكون
ومتى سيكون موعد السكون .
تأوهات كثبرة وكبيرة
ومشاعر متضاربة
وحكايات غير منتهيه .
و وقتاً توقف مكانه
وماتت تلك المدينة
بأيادي الأشباح
وقاتلي الارواح
عزفاً يأتي من متشرداً يلتحف الجوع دفاء لكبريائة
وتمتمات للموت تغرد فوق راسة ,
أي شتات يسكنني
وأي عبارات تكتبني . أو تعيدني إلى [ أنا ].. فقد بت لا أعرفني في سراديب الظلام .
ل سلطان الوادعي
21/05/2013
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق