يرحل من يرحل
وينتهي من انتهى
لا شيء يعني بهذا العالم المتفاقم
لا شيء يربطني به غير
صلاة وصيام وقيام
فالكل على درب الخيانة سائرون
والكل لحبال الكذب ينسجون
وكل من بهذه المعمورة يبحث عن السكون
إلا أنا ابحث عن وجعاً بالقلب يعيدني إلى مستشفيات الجنون
ابحث عن صدقاً ,, لا أجدة
أبحث عن ضميراً ,, ماتت أمة قبل أن تلده
أبحث عن شيء صحيح ,, فكل الأشياء أصبحت للخطاء ملتبسة
أبحث عن العروبة ,, ضاعت ما بين حفنة وساطات وحفنة دولارات عفنة
الساكنون لهذه الأرض قذرون وأنا منهم
نبحث عن الكذب والرياء
نغني وننسى اننا خلقنا لقول الشهادة العظمى
نفرح على أنغام مسرحية كتبها متطرفاً يبحث عن لقمة عيشاً جوفاء
نبتسم من وراء حجاب كأننا أشجاراً تخاف من كسر ب أطرفها الملساء
فسحقاً لكم وسحقاً لي وسحقاً لحرفي الذي لم يعلن انتفاضته إلا في هكذا مساء
فلا طبتم لي ولا طاب لي هذا العالم الذي يدعي الكبرياء
وهو أول المارين في طريق الاحتيال والرياء
ف يا سادة القوم لا ترسمون الأوهام لشعوبكم فقط كونوا واقعيين وارسموا الحقيقة ولو لمرة تكون عوجاء
فشكراً لمن شتمني وشكراً لمن أحبني وشكراً لمن احتقرني فأنا إنسان أعلن خروجه عن تمثيل دور الهدوء في كل الإرجاء
وطبتم
سلطان الوادعي
وينتهي من انتهى
لا شيء يعني بهذا العالم المتفاقم
لا شيء يربطني به غير
صلاة وصيام وقيام
فالكل على درب الخيانة سائرون
والكل لحبال الكذب ينسجون
وكل من بهذه المعمورة يبحث عن السكون
إلا أنا ابحث عن وجعاً بالقلب يعيدني إلى مستشفيات الجنون
ابحث عن صدقاً ,, لا أجدة
أبحث عن ضميراً ,, ماتت أمة قبل أن تلده
أبحث عن شيء صحيح ,, فكل الأشياء أصبحت للخطاء ملتبسة
أبحث عن العروبة ,, ضاعت ما بين حفنة وساطات وحفنة دولارات عفنة
الساكنون لهذه الأرض قذرون وأنا منهم
نبحث عن الكذب والرياء
نغني وننسى اننا خلقنا لقول الشهادة العظمى
نفرح على أنغام مسرحية كتبها متطرفاً يبحث عن لقمة عيشاً جوفاء
نبتسم من وراء حجاب كأننا أشجاراً تخاف من كسر ب أطرفها الملساء
فسحقاً لكم وسحقاً لي وسحقاً لحرفي الذي لم يعلن انتفاضته إلا في هكذا مساء
فلا طبتم لي ولا طاب لي هذا العالم الذي يدعي الكبرياء
وهو أول المارين في طريق الاحتيال والرياء
ف يا سادة القوم لا ترسمون الأوهام لشعوبكم فقط كونوا واقعيين وارسموا الحقيقة ولو لمرة تكون عوجاء
فشكراً لمن شتمني وشكراً لمن أحبني وشكراً لمن احتقرني فأنا إنسان أعلن خروجه عن تمثيل دور الهدوء في كل الإرجاء
وطبتم
سلطان الوادعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق