في لحظة واحدة ودعت نفسي هناك بين براكين الصمت المريب
في تلك اللحظة قتلت نفسي بكبرياء وغرور كبير
ويحاً لي لم أجدني يوماً بهكذا شعور
أبحث عني في كل الاتجاهات لا اجدني
أين أنا
أين ذهبت
وما هي الطريقة التي تعيدني الى نفسي
قلبي صار موجوعاً أكثر
وعقلي صارت خيوطة تتشابك وتكاد تنفجر
ما الذي حل بي
ما سبب هذا الضيق الذي يحتويني
وما سبب ضياعي ,
يا أنا متى ستصحوا
متى ستعوود
أه
باتت الدموع تتساقط بدون أستئذأن
وصارت الاهات تحرق جوفي
وصارت أهدابي محفورة من قطرات الدمع
يا انا متى ستعود
فقد تعبت من هذ1 الدور المؤلم
دوراً خسرت فية نفسي اولاً
ثم من حولي
يا أنا عد قبل أن أذهب أنا الى وشاحي الابيض
ل سلطان الوادعي
كتبتها وانا لا اعلم هل هو انا ام انها نفسي التي لم تعود ..
10/12/2012م
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق