عُدَّت مِن تِلْك الْسَّرَادِيْب الْمُظْلِمَة
عُدَّت تُرِيْدِيْن الْمَاضِي
هَيْهَات أن يكون لك ذالِك
فَقَد أَنْتَهِي وَقْتَك أَنْتَهَت كُل الْكَلِمَات الَّتِي سَرَّدَتْهَا فِيْك
فَعُذْرَا لَسْت مِن الَّذِيْن يُقَابِلُوْن الْنَّاس بِالْأَكَاذِيْب وَالْأَعْذَار الوَهانِه
اذْهَبِي ايْن مَا تَشَائِيّن
احْتَفِلِي
ارْقُصِي
احْزَنِي
لَا يُهِمُّنِي
فَقَد أَنْهَيْت كُل شَيْء يَتَوَاجَد فِيْه اسْمُك
حَتَّى تَارِيْخ مِيْلادِي نَسِيْتُه حِيْن شَاهَدَتْك
هَيْهَات أن يكون لك ذالِك
فَقَد أَنْتَهِي وَقْتَك أَنْتَهَت كُل الْكَلِمَات الَّتِي سَرَّدَتْهَا فِيْك
فَعُذْرَا لَسْت مِن الَّذِيْن يُقَابِلُوْن الْنَّاس بِالْأَكَاذِيْب وَالْأَعْذَار الوَهانِه
اذْهَبِي ايْن مَا تَشَائِيّن
احْتَفِلِي
ارْقُصِي
احْزَنِي
لَا يُهِمُّنِي
فَقَد أَنْهَيْت كُل شَيْء يَتَوَاجَد فِيْه اسْمُك
حَتَّى تَارِيْخ مِيْلادِي نَسِيْتُه حِيْن شَاهَدَتْك
عُذْرَا يَا سَيْدَتِي
هَذَا الْمَسَاء وَكُل مَسَاء سَيَكُوْن وَحِيْدَا بِدُوِنِي
لِأَنِّي تَرَكْت قَلْبِي خَاوِيَا حَتَّى أَكَلَه الْصَّدَى
عُذْرَا سَوْف أَوْجُه لَك كَلِمَات قَاسِيَّه
وَلَكِن تَستَحِقِيْنْهَا بِكُل جَدَارَة
اذْهَبِي عَنِّي فَقَد نَسِيْتُك
نَسِيْت كُل شَيْء يَرْبِطُنِي بِك
نَسِيْت كُل شَيْء كَتَبْتَه عَنْك
سَّتَعِيْشِيْن حَيَاه هَادِئَة فِي بَعَدَي وَسَتَكُوْنِي أَمِيْرَة عَلَي عَرْش مِن تُحِبِّيْه وَيُحِبُّك
وَطِبْت مَسَاءَا يَا تِلْك الْتَّائِبَة
هَذَا الْمَسَاء وَكُل مَسَاء سَيَكُوْن وَحِيْدَا بِدُوِنِي
لِأَنِّي تَرَكْت قَلْبِي خَاوِيَا حَتَّى أَكَلَه الْصَّدَى
عُذْرَا سَوْف أَوْجُه لَك كَلِمَات قَاسِيَّه
وَلَكِن تَستَحِقِيْنْهَا بِكُل جَدَارَة
اذْهَبِي عَنِّي فَقَد نَسِيْتُك
نَسِيْت كُل شَيْء يَرْبِطُنِي بِك
نَسِيْت كُل شَيْء كَتَبْتَه عَنْك
سَّتَعِيْشِيْن حَيَاه هَادِئَة فِي بَعَدَي وَسَتَكُوْنِي أَمِيْرَة عَلَي عَرْش مِن تُحِبِّيْه وَيُحِبُّك
وَطِبْت مَسَاءَا يَا تِلْك الْتَّائِبَة
بقلمي : سلطان الوادعي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق