
كُل يَوْم لَا يَخْلُوَا مِن الْجِرَاح
كُل يَوْم لَا يَخْلُوَا مِن الْالَم
اه يَا قَلْبِي
مُت تَعَيَّسَا
مُت وَانُسَى كُل مَن حَوْلَك
وَلَا تُحَاوِل الِاحْتِكَاك بِاحَد فـ انْت خَلَقْت وَحِيْدَا وَسَتَظَل وَحِيْدَا
لَن تَجِد مِن يَكُوْن مَعَاك صَادِقا
لَن تَجِد مِن يَكُوْن مَعَاك وَفِيّا
لَن تَجِد مِن يَكُوْن مَعَاك اسِيْرا لِحُبِّك
فَكُل الْتَّجَارِب الَّتِى مُرتت بِهَا مُجَرَّد ايَّام وَسَرَاب وَوَهِم لَن يَتَحَقَّق
وَلَكِن لِمَاذَا الْتَّجْرِيْح
لِمَاذَا الاتِّهَام
لِمَاذَا
اه يَا قَهْرِي عَلَى هَذَا الْزَّمَن الَّذِى لَم يُعْطِيَنِى غَيْر الْالَم
غَيْر الْوَجَع
اه يَا قَلْبِي
مُت تَعَيَّسَا
مُت وَانُسَى كُل مَن حَوْلَك
وَلَا تُحَاوِل الِاحْتِكَاك بِاحَد فـ انْت خَلَقْت وَحِيْدَا وَسَتَظَل وَحِيْدَا
لَن تَجِد مِن يَكُوْن مَعَاك صَادِقا
لَن تَجِد مِن يَكُوْن مَعَاك وَفِيّا
لَن تَجِد مِن يَكُوْن مَعَاك اسِيْرا لِحُبِّك
فَكُل الْتَّجَارِب الَّتِى مُرتت بِهَا مُجَرَّد ايَّام وَسَرَاب وَوَهِم لَن يَتَحَقَّق
وَلَكِن لِمَاذَا الْتَّجْرِيْح
لِمَاذَا الاتِّهَام
لِمَاذَا
اه يَا قَهْرِي عَلَى هَذَا الْزَّمَن الَّذِى لَم يُعْطِيَنِى غَيْر الْالَم
غَيْر الْوَجَع
يَا قَلْبِي
انَاجِيْك
انُسَى
اسْحَق
حَطَّم
تَنَاسَى
كُل مَا يَدُوْر حَوْلَك وَلَا تُذْعِن الْنَّظَر كَثِيْرَا فِي امُوْرِك
انَاجِيْك
انُسَى
اسْحَق
حَطَّم
تَنَاسَى
كُل مَا يَدُوْر حَوْلَك وَلَا تُذْعِن الْنَّظَر كَثِيْرَا فِي امُوْرِك
عَوْد يَا قَلْبِي الَى قِسْيانِك
عَد الَى الَى احْجَار
وَلَا تَهْتَم بِتِلْك الْمَشَاعِر الَّتِى تَرْتَسِم مِن أَجْلِك
فَالكُل لَا يَابَه بِك ابَدَا
لَا
قَرِيْب
وَلَا
حَبِيْب
وَلَا
صَدِيْق
وَلَا
نَفْسِي ايْضا
تَحَطَّمَت نِهَائِيّا
انْتَهَيْت بِالْقُرْب مِن مِحْبْرَتَّى المَلَئِه بِالْوَجَع
وَلَكِن نِهَايَه جَمِيْلَة جَدَّا
فَقَد صَحِيّت مِن كُل الْهَفَوَات الَّتِى مَرَّت بِي
وَساظَل صَاحِيا لَهَا عَلَى مَدَى الْازْمَان
كَتَبْتُهَا عَلَى وَرَق السِّنْدِيَان فِي صَبَاح مُلِىء بِالْضَّجِيْج
عَد الَى الَى احْجَار
وَلَا تَهْتَم بِتِلْك الْمَشَاعِر الَّتِى تَرْتَسِم مِن أَجْلِك
فَالكُل لَا يَابَه بِك ابَدَا
لَا
قَرِيْب
وَلَا
حَبِيْب
وَلَا
صَدِيْق
وَلَا
نَفْسِي ايْضا
تَحَطَّمَت نِهَائِيّا
انْتَهَيْت بِالْقُرْب مِن مِحْبْرَتَّى المَلَئِه بِالْوَجَع
وَلَكِن نِهَايَه جَمِيْلَة جَدَّا
فَقَد صَحِيّت مِن كُل الْهَفَوَات الَّتِى مَرَّت بِي
وَساظَل صَاحِيا لَهَا عَلَى مَدَى الْازْمَان
كَتَبْتُهَا عَلَى وَرَق السِّنْدِيَان فِي صَبَاح مُلِىء بِالْضَّجِيْج
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق