مُدْخَلَ :
تُوَصَّىَ شَىْءٍ انَا بُكْرَةً مُسَافِرٌ
وَابَيِّ الْلَّيَلَهَ اسَافِرْ قَبْلَ بَاكِرْ
لَاكِنَّ قِبَلِ مَا ارْحَلْ وُدِّيّ تَعْرِفُ
تَرَاى مَوْتَىَ وَلَا مَوْتَ الْمَشَاعِرِ
تُوَصَّىَ شَىْءٍ انَا بُكْرَةً مُسَافِرٌ
وَابَيِّ الْلَّيَلَهَ اسَافِرْ قَبْلَ بَاكِرْ
لَاكِنَّ قِبَلِ مَا ارْحَلْ وُدِّيّ تَعْرِفُ
تَرَاى مَوْتَىَ وَلَا مَوْتَ الْمَشَاعِرِ
عَلَىَ قَارَعَهُ الْطَّرِيْقِ الْتَقَيْتُهَا وَعَلَىَ مَدَاخِلِ الْمَدِينَهْ نَثَرَتْ عِطْرَهَا الْبَارِيِسِيَّ
سَحَرَتْنِى جلَعْتَنّىْ اهُوْهَا بِدُوْنِ كَلَامٍ
صَمْتُ جَعَلْتَنِى اعْشَقُهُ
الْمَ جَعَلْتَنِى اتَعَلَّقُ بِهِ
جُرُوْحِ ادْمُنَتِهَا وَعَلَ يَدَيْهَا
وَعَلَىَ تِلْكَ الْكَرَاسِيَّ رَسَمْنَا كُلَّ امَانِيْنَا وَرَسَمْنَا بَسْمَاتُنَا
هُنَاكَ وَعَلَىَ سَرَابُ الْسُّحُبِ جَعَلْتَنِى اعْشِقُها وَجَعَلْتَنِى الْحَقَّ بِهَا الَىَّ الْجَحِيْمِ
اهٓ
بِحُرْقَه
لِمَاذَا هَلْ انَا غَلِطَتْ حِيْنَ احْبَبَتُكَ
هَلْ انَا جَعَلْتُكَ انْثَىءٍ رَائِعَهْ
قَوْلِىْ لِىَ مَا سَافْعَلُ بَعْدَ اعْلانِكَ الْفِرَاقُ
سَوْفَ
سَوْفَ
سَوْفَ
أَنْتَحْرِعَلَىْ بَقَايَا عِطْرَكَ الْمَخْمَلِىٍّ
لِتَكُوْنَ ذِكْرَايَّ مُدَوِّنَهْ عَلَىَ جَبِيْنِكْ الْعَارِىٍ
بِقَلَمِى :سلطان الوادعي
مُخْرَجَ :
انَا رَتَّبَتْ جَّرَحَيّ مَعَ ثِيَابِيِ
وَاخَذَتْ أَحَزَانِىْ وَلَا مَيِّتْ ذَاكِرٌ
يَرُوْحُ الْعُمْرُ مَا رَاحَتْ هُمُوْمِى
صَحِيْحٌ الَىَّ يَقُوْلُ الْهَمُّ كَافِرٌ
انَا رَتَّبَتْ جَّرَحَيّ مَعَ ثِيَابِيِ
وَاخَذَتْ أَحَزَانِىْ وَلَا مَيِّتْ ذَاكِرٌ
يَرُوْحُ الْعُمْرُ مَا رَاحَتْ هُمُوْمِى
صَحِيْحٌ الَىَّ يَقُوْلُ الْهَمُّ كَافِرٌ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق