كَيْف أَنْسَاك وَحُبُّك بَيْن الْضُّلُوْع
كَيْف انْسَاك وَانَّتِى مَن تَهْوَيْن السُّطُوع
انُتُى مَن عَلَّمَنِي الابْجديّه وَالْهِجَاء
انُتُي مِن دُلَّنِي عَلَى طَرِيْق الرِّثَاء
مِن غَيْرِك يَسْرُد قِصَص الْعَشَق
مِن غَيْرِك يَقْتَرِب مِنِّي حِيْن الْغَسَق
هُنَاك وَبَيْن شَوَاطِىء وَمَرَافِي الْعُشَّاق الْتَقَيْتُك وَعَلَي كَرَاسِي الانْتِظَار ارْتَسَمْنا الْامَانِي وَالْكَلِمَات
ارْتَسَمْنا حُلْمَنَا الْبَرِئ ارْتَسَمْنا اهْات كَانَت تَحْوِي صُدُوْرَنَا.
كَيْف تَنْسَيْن عَاشِقْا غَمَرَك بِعِشْقِه وَسَط الْحُقُوْل
كَيْف تَنْسَيْن اهْات مَجْنُوْنَا يَتَلَهَّف لِلِقَاء مْلْيُوْن مَرَّة فِي الْثَانِيَه
كَيْف تَنْسَيْن حَب شَيْدَة الْزَّمَن بَيْن جُدْرَانَه وَالدَّفَاتِر
***
الَا تَعْلَمِي حِيْن اكْتُب الْيْك اكْتُب بِمَاء الْوَرْد
أَكْتُب بَاهَاتِي وّبـ اشْجَانِي الَّتِى تَتَسَابَق الَى احْتِضَان كُل شَىْء فِيْك
الَا يَكْفِي ان اعْلِن الْجُنُوْن فِي عَيْنَيْك
الَا يَكْفِي ان اقْتَرَب وَاشْعِل الْنَّار فِي يَدَيْك
الَا يَكْفِي ان اقْتَرَب مِنْك وَارْسُم عَلَى عَالَمُك اسْمِي فَقَط
هَل تُرِيْدِي أَكْثَر
لَا تَنْسَيْن ايَّام الْهَوَى وَاشْجَار الْزَّيْزَفُوْن
لَا تَنْسَيْن رَسَائِل الْغَرَام
كُل الامَاكِن
كُل الَاغَانِي
تُغْنِي بـ اسْمُك أَنْتِى فَقَط
لَن أَنـســاك بَعْد كُل هَذَا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق